أحببت نشر هذه القصيده في منتداكم الطيب للوالد فلاح ( راعي الروسا ) بن الغنيم بن الحميدي بن بريك بن فالح بن سمره من الموانعه البرازي ، في مدح خويه مطلق البحيري الزعبي أبو فيحان ، حيث كانت له معامله مهمة ، وتاخر عليه خويه إلي مواعدة ، وإلا على جيت أبو فيحان وتخاوى معاه للمعاملة وتمت بفضل الله تعالى ، فقصد فيه هذي القصيده التى ختمها بالإفتخار بقبيلته مطير وافعالها ،
يقول راعي الروسا :
أَ
انشهد إنه طَاف موعد عَشيري ،،، إِما نسى ولا لفوله مساير
وقفت أعبر ضيقةٍ فِي ضميري،،، بس أتطاع راكبين الحَناتير
والله من شيي ٍ يكنه ضِميري ،،، أدراه مَا ودي تجيله حواشير
الله يبيض وجه ولد البحيري ،،، بيض ٍتنشر له ثيابٍ مقازير
مطلق أبو فيحان ريف القصيري ،،، يا الله تجزي فاعل الخير بالخير
ماني بحيره يازبون العثيري ،،، لي صربن صم الرمك بالمغاوير
تستاهل ألي مالهجها الغريري ،،، بنت الذي يبهش بوجه المساير
ياسائل عني تراني مطيري ،،، ذباحة الفرسان في معركة كير
حنا لي رد البرى من عميلي ،،، لي قلم الحداد عقف المسامير
كم سربةٍ نحتدها بالذخيري ،،، حد الجمال الصايته بالمعاشير
كم خايع ٍ يزيه وابن الغديري ،،، عليه من نوى الثريا شخاتير
حنا حماةٍ له عن إلي يصيري ،،، يكود من ينزل على نية الخير
حنا مدلهة الخوي والقصيري ،،، قدام تخلفنا الليالي المجادير
وسلامتكم