| شنار بن فهاد
المديبغ الزعبي
|
| سنع غشيما كنه اليوم منجوم |
يالله يا عالم خفي وبياني |
| وجانا الدهر ركب على الفطر
الكوم |
شانت على الأجواد والوقت
شاني |
| وصح السما وما عاد به حروة
غيوم |
قامت تثاوا عقب ماهي
اسماني |
| لد يار قوم حاربت عيني النوم |
خليت داري يوم شان
الزماني | |
|
|
|
عبيد بن هدلان
الجعيري الزعبي
|
| يباهي بروحه والزمان
وطـــــاه |
يقول ابن هدلان ولاني
بواحد |
| وكم مشعل يوضي علي سناه |
كم سابق فكيت منها حديدها |
| حيل عليهن تضفي العـــباة |
حولت منهم مادري بي رديفي |
| تشق جيب بايح
عزاه |
يا ويش عذري لا لفينا من
أمه |
| ولا ساد رجل ما يتم
ارياه |
من طاوع الانذال ما أدب
العدا | |
|
دواس
بن حمود آل رمضان الزعبي
|
|
غب أربع فـي لاهـب القيـظ مظميـن |
يافاطري ليلة قربنا رماحي |
|
عليـه أجانيـب ونـاس كثيريـن |
عدّ طويل ويذكـر انـه يماحـي |
|
الذود مظمى والمعارف قليلين |
عيّن عيونـي يقبلـن المراحي |
|
وأنا أحمد اللي حط ميرادهن زين |
يوم أصبحن وردن وصارت سماحي |
|
وابعد عسرهن عسى عمره سنيـن |
روين وعقب الرّي عطّن صماحي |
|
وريف الطروش اللي من البعد عانيـن |
عبيد شوق اللي ثمانه وضاحي |
|
يصيد لـو إن القوانيـص مخطيـن |
سوات من ينقص بطيور الفلاحي |
| |
|
| |
|
| |
| |
|
فهد
بن شنار المديبغ الزعبي
|
| أهل المواقف والعلوم المحيله |
قمت أتذكر كاسبين النواميس |
| ويكوون من كبده عليهم غليله |
زعوبن يجيبون البكار
المعابيس |
| خطرن على الذود المطرف نشيله |
وإذا ركبنا مارجات
النسانيس |
| والوسم الأول راح ماله عقيلة
|
نصبح نلبسها جديد الملابيس
|
| نثني خلاف الضالعه والهزيله |
وإن لحقت الفرسان يرقص لها
بليس |
| يرد الخطر لو كان ربعه قليله |
يقودها حر الحرار
القرانيس | |
|
|
| النجم يبدى وينتصى قريبه |
أعلمك ياللي بالامثال
بيطار |
| ماكل من يلفظ بكلمة مصيبه |
ان صرت شاعر مثلك الناس
شعار |
| تحسب اللي غيرهم ما دريبه |
وان صرت طيب فيه ناس لها
اذكار |
| في ساقة السبار هو
والرقيبه |
ربعي زعوب في نحى الخوف
عبار |
| خيالة الحيزا ومن يعتزيبه |
من دون جار البيت فادوا
بالاعمار | |
|
شلش
بن غصاب آل رمضان الزعبي
|
| من بدا باسمه يبي ربي يعينه |
ابتديت بذكر من ينشي
السحايب |
| للكبير وللصغير
مقدمينه |
ذا كلام طالع من راس
شايب |
| من تحداهم بوجهه لاطمينه |
صلب جده زعب عطبين الضرايب |
| وفعلهم كل القبايل خابرينه |
فكوا الحرشا وسدوا كل غايب |
| والغوانم تروي الشلف السنينه |
ان زهم متروك يشرب كل
هايب | |
|
مطلق
بن شنار المديبغ الزعبي
|
| ابطوف بالحاضر واعرج
لماضيها |
انا ودي آخذ مع ذكر لابتي
مشوار |
| ولها في سجلات الشرف مايكفيها |
قبيلة لها وقفات ومساهمات
كبار |
| هل الوقفة اللي يرفع الراس
طاريها |
سلامي على اللي دافعوا عن حقوق
الجار |
| عوايد وكل عادته مايخليها |
لنا نصرة المظلوم ومصارع
الاخطار |
| وعفاريت الانس الا تعلت
نوطيها |
من عاداتنا لطم المعادين واخذ
الثار |
| عساها عزيزه والسعد في
نواصيها |
اقوله واجاهر في بطولات زعب
جهار | |
|
|
| حنا ازعوبن من حدانا
نحده |
اخبرك عن ربعي وقصة
زماني |
| بسيفن ليا وقف المعادي
نقده |
وحنا نسوق ابها جهار
وبياني |
| جرحت قلبي وخذ علمي
وشده |
وجاك الخبر مني وبعطيك
ثاني |
| وتاريخنا فيه الورق
مستعده |
افعول ربعي طولت في
لساني | |
|
|